منذ زمن ليس بالقصير كان هناك العديد من الناس المولعين بنظرية الأرض المجوفة والبحث عن المداخل والمخارج التي من الممكن ان تؤدي إليها ، الأرض المجوفة والنظريات المتعلقة بها لا شك أن الحديث عنها شيق وممتع رغم قلة العلوم عنها والمعرفة بها ، في الواقع كل أنباء الأرض المجوفة مستمدة من إستنتاجات وتخمينات أو بعض الأحاديث المتعلقة بها في المخطوطات والكتب القديمة أو بعض الصور المثيرة لكوكب الأرض من وكالة ناسا ، الكثير من الناس يعتقد أن الأرض المجوفة حقيقة ، ولكن هذه الحقيقة تبقى خافية لم يُعرف منها إلا القليل ولذا اختلف الناس والعلماء والباحثين فيها ، فمنهم من يقول أن الحديث عن الأرض المجوفة ليس إلا خيال محض ولا يمكن للأرض الصخرية أن تكون مجوفة من الداخل ، ومنهم من أدرج تلك النظرية ضمن نظريات المؤامرة البغيضة .
في الواقع مفهوم الأرض المجوفة كان يتكرر منذ وقت متقدم جداً من فجر الحضارات حتى يومنا هذا ، إلا أنه يتميز في الوقت الحاضر كما ذكرت مع نظريات تتمحور حول نظريات المؤامرة وأن هناك جهات وحكومات تسعى لإخفاء الدلائل عن حقيقة جوف الأرض وحقيقته والعوالم والكائنات والمخلوقات التي بداخله ، طبعاً غالبية تلك الأفكار حول نظرية المؤامرة تأتي من أناس سطحيين في الغالب الأعم قد ملأت عقولهم فكرة المؤامرة وهم لا يترددون على الإطلاق في وصف كل شئ بأنه عبارة عن مؤامرة تحاك ضد الأمة ، عن أي أمة ! لا أعلم .. وفي المقابل أو على النقيض من تلك الأفكار نجد آخرين لا يتقبلون فكرة جوف الأرض على الإطلاق وأن العقل السليم لا يقبل هذه الفكرة وكل ذلك ايضاً بسبب عنصرية فكرية أو ايدولوجية أو فكرة فلسفية معينة ، ونحن علينا أن نكون على الحياد من ذلك ، لا شئ مستحيل وكل شيء ممكن ، وفي الواقع مهما كانت افكارنا في الحياة ونظرتنا لها فإن هناك أدلة كثيرة تشير إلى أن هنالك شيء ما في داخل الأرض وأن بها عوالم ومخلوقات أخرى لا نعلم عنها شيئاً ، وعلى أية حال وفقاً لنظرية الأرض المجوفة فإما أن الأرض هي مجوفة كلياً من الداخل ، أو أنها تحتوي على مساحات داخلية كبيرة وطبقات واسعة وفي كل طبقة عالم خاص بها .
في الواقع مفهوم الأرض المجوفة كان يتكرر منذ وقت متقدم جداً من فجر الحضارات حتى يومنا هذا ، إلا أنه يتميز في الوقت الحاضر كما ذكرت مع نظريات تتمحور حول نظريات المؤامرة وأن هناك جهات وحكومات تسعى لإخفاء الدلائل عن حقيقة جوف الأرض وحقيقته والعوالم والكائنات والمخلوقات التي بداخله ، طبعاً غالبية تلك الأفكار حول نظرية المؤامرة تأتي من أناس سطحيين في الغالب الأعم قد ملأت عقولهم فكرة المؤامرة وهم لا يترددون على الإطلاق في وصف كل شئ بأنه عبارة عن مؤامرة تحاك ضد الأمة ، عن أي أمة ! لا أعلم .. وفي المقابل أو على النقيض من تلك الأفكار نجد آخرين لا يتقبلون فكرة جوف الأرض على الإطلاق وأن العقل السليم لا يقبل هذه الفكرة وكل ذلك ايضاً بسبب عنصرية فكرية أو ايدولوجية أو فكرة فلسفية معينة ، ونحن علينا أن نكون على الحياد من ذلك ، لا شئ مستحيل وكل شيء ممكن ، وفي الواقع مهما كانت افكارنا في الحياة ونظرتنا لها فإن هناك أدلة كثيرة تشير إلى أن هنالك شيء ما في داخل الأرض وأن بها عوالم ومخلوقات أخرى لا نعلم عنها شيئاً ، وعلى أية حال وفقاً لنظرية الأرض المجوفة فإما أن الأرض هي مجوفة كلياً من الداخل ، أو أنها تحتوي على مساحات داخلية كبيرة وطبقات واسعة وفي كل طبقة عالم خاص بها .
مفهوم الأرض المجوفة في التاريخ القديم
المداخل الرئيسية لجوف الأرض
ومع ذلك نجد أن نظرية الأرض المجوفة تتعاظم على مر السنين ، ويرجع ذلك إلى انتشار الصور المدارية التي تبدو أنها تُظهر فتحة واسعة في القطب الشمالي تحديداً ، والعديد من هذه الصور موجودة بالفعل مثل هذه الصورة المعروضة الآن التي أخذت من محطة "مير الفضائية" التابعة لوكالة ناسا ، وعلى الرغم من إدعاءات وكالة ناسا أن هذه الفتحات هي مجرد تشوهات على الأرض نتجت مع مرور الزمن ، لكن في الواقع ليس من السهولة أن نقول أنها مجرد تشوهات ،هذه الصورة مثيرة للإهتمام حقاً حيث تظهر فتحه على القطب الشمالي والكثيرون يعتقدون أنها فتحة تؤدي إلى عوالم جوف الأرض كما هو الحال مع القطب الجنوبي حيث يعتقد أنصار الأرض المجوفة أن القطبين الشمالي والجنوبي هي المداخل الرئيسية الكبرى إلى عالم جوف الأرض الداخلي ، وفي الواقع قامت بعثات أمريكية متعددة ومتخصصة على مدار السنوات الماضية بدراسة القطبين الشمالي والجنوبي وبعد عدة مشاهدات ودراسات وتسريبات أكتشفت البعثات أن القطبين مجوفة من الداخل وأن هناك مداخل في القطبين تؤدي إلى جوف الأرض الداخلي وأن هناك أراضي واسعة ومساحات شاسعة بداخلها .
أمُم وشعوب جوف الأرض الداخلي
هل أنت من نسل جنكيز خان ؟ فقال : مباشرة هل لك صلة بجمعية "محبة الحكمة" وهل تربطك صلة بالرجل الذي انشأ هذه الجمعية ؟ فقال : أنا هو .. أنا تجسيد آخر لهذا الرجل الحكيم !
من الذي أعطاك كل هذه الألقاب ؟ فقال صدر بذلك قرار جماعي من مجلس الحكماء في مدينة اجارثا ، أنهم كثيرون ، ولكنهم حريصون أن يبقوا تحت الأرض .من الذي أسس مدينة أجارثا ؟ فقال : لا أعرف بالضبط ، ولكن تاريخها يرجع إلى 56 ألف سنة مضت .
هل هذه المدينة تحت الأرض فعلاً ؟ وهل الذي كتبه العالم الروسي "اوستدوفسكي" عن حضارتكم صحيح ؟ فقال : نعم ، من المستغرب أن ما كتبه العالم الروسي صحيح ، وأضيف إلى ذلك أن هناك أنفاقاً تربط بين الأديرة في جميع أنحاء العالم ، لدينا أنفاق تصل إلى 800كيلومتر في الطول ، وفي هذه الأنفاق مغارات تتسع لحجم كنيسة كبرى هل في هذه المغارات والأراضي أناس كثيرون ؟ فقال أكثر من 20 مليون انسان وهناك شياطين وأرواح شريرة محكوماً عليها أن تبقى دائماً تحت الأرض ، ولكنهم أقل شراً من الإنسان هل لديكم حضارة ميكانيكية مثل الآلات والطائرات والصواريخ ؟ فقال ليس لدينا حضارة مادية ، لدينا تطور روحي وعقلي ونمتلك وثائق سرية لو عرفتم بعضها لدفعتكم إلى أبعد الكواكب ولقضيتم على حضارتكم هذه ولو أردت وجهت الصحفيين ورجال السينما ليصوروا جانب من هذه الحضارة المختفية تحت جبال الهيمالايا .
هل سيكون التصوير مسموح مع استخدام الأنوار الكاشفة ؟ فقال : لا داعي للأنوار الكاشفة فمعظم الأجسام هناك تضيء "انتهى الحوار" مع الرجل وبعد أن ادلى بحديثه وتصريحاته إختفى ولم يعرفوا أين ذهب ، وبحسب أنيس منصور أن الغريب في الرجل هو أن الصحفيين اختبروه بكل اللغات المعروفة فأجاب بكل اللغات الأوروبية بطلاقة ، وكان من بين الصحفيين أساتذه في جامعة السوربون وسألوه بلغات قديمة مندثرة وأجاب بطلاقة تامة ايضاً ، وسأله أحد العلماء عن بعض المعادلات الرياضية وكان رده سريعاً ، ويقولون أنه "أدخل تعديلاً على نظرية النسبية التي اكتشفها ألبرت آينشتاين" ووعد بإضافة الجديد لها بحيث تصبح هذه النظرية قادرة على تفسير مجالات أوسع ، وهذا ما فعله آينشتاين بالضبط بعد سنوات طويلة . أما ما قاله العالم الروسي اوستدوفسكي عن هذه الحضارة ، فبعد أن عثر على مخطوطات ونقوشات نادرة من التراث الشعبي في التبت في كلاً من الهند والصين ، وبعد دراسات مكثفه أشارت تلك المخطوطات إلى أن هنالك حضارة لها عاصمة تسمى أجارثا تحت جبال الهيمالايا ، ويوجد بها كنوز من الكُتب والمعارف ، وأن مدينة أجارثا هي جامعة آسيا كلها وعلى رأس هذه المدينة المتحضرة رجلاً يسمى "الماهاتما" يقوم بدور سيد الكون وهو ينقل هذه المهمة أو اللقب من جيل إلى جيل لرجل يقوم بإختياره ، وأن سكان أجارثا يملكون وحدهم تفسير أعقد المشاكل الأرضية ، وبهذه المدينة الآلاف من المُجلدات والمخطوطات التي تحتوي على أسرار الأرض والكواكب الأخرى .أسطورة أجارثا ذكرها بعض الباحثين الغربيين ايضاً في كتبهم ومنهم "ويل جورج إميرسون" الذي تحدث عن شبكة كبيرة من المدن تحت الأرض ومليارات البشر الذين يسكنون بها وأن الوصول إلى أجارثا ممكن من خلال عبور كهف الماموث في كنتاكي أو كهف كاتو غروسو في البرازيل من بين العديد من المواقع والكهوف والشقوق الأخرى المنتشرة على الأرض ، وبحسب إدعاءات تفتقد للمصادر الموثوقة ايضاً تقول أن مدينة أجارثا تقع تحت سطح الأرض وبينها وبين سطح الأرض أكثر من 800 ميل وبها جنّات وحدائق ، وهي كثيرة الغابات والأشجار ومليئه بالبحيرات العذبة النقية وعلى ضفاف البحيرات تستقر القصور والصروح والمعابد المصنوعة من الكريستال ، ويوجد بها عشرات الملايين من المخلوقات العاقلة وغير العاقلة وأن شبكات الأنفاق والكهوف التي تؤدي إلى هذه المدينة تمتد من كهف "كويفا دي لوس تايوس" في الإكوادور إلى الصحراء الغربية في منغوليا ، وإلى الهرم الأكبر في الجيزة وكهف الماموث في ولاية كنتاكي الأمريكية وكهفي مانوس وكاتو غروسو في البرازيل وجبل ايبوميو في إيطاليا وفي القطب الشمالي والجنوبي وتحت دير شيشنا في الهند .
فيديو "من مصدر مجهول" يزعم أنه لواحد من مداخل الأرض المجوفة تم تصويره من قبل مكوك فضائي أو شيء من هذا القبيل
الأرض المجوفة و الأطباق الطائرة
يزعم أنصار فرضية الأرض المجوفة أنهم قد اكتشفوا عن طريق برنامج "جوجل ايرث" فتحات تعتبر كقواعد انطلاق للأطباق الطائرة UFO في قارة انتراكتيكا "القطب الجنوبي" شاهد الفيديو
وبغض النظر عن هذا الفيديو فإن أنصار الأرض المجوفة يعتقدون أن الكثير من صور الأقمار الصناعية من كوكب الارض والتي تم تسريبها من وكالة ناسا ، تُظهر فتحات كما ذكرنا أعلاه تشبه الحفر المظلمة في مركز الأرض القطبين الشمالي والجنوبي ، وأن الكائنات المتطورة بأطباقها الطائرة تخرج من خلال تلك الفتحات إلى سطح الأرض ومنه إلى الفضاء الخارجي ثم تعود إلى مقرها بداخل جوف الأرض .
وفي الواقع أن من بين المؤمنين بالأرض المجوفة من يختلف مع هذا الرأي حول طبيعة الكائنات في داخل جوف الأرض ، وموقفهم بأن هؤلاء هم بقايا شعب اطلانتس أو شعوب قديمة وهم بشر مثلنا في الشكل والمظهر ، ولكن
أخيراً في الكتب الدينية المقدسة وفي القرآن تحديداً توجد آية مُهمة حول هذا الموضوع ولكن للأسف يتم تجاهلها كثيراً والتفاسير حولها ضعيفة وغير منطقية وهي " الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن لتعلموا أن الله على كل شيء قدير وأن الله قد أحاط بكل شيء علما" الطلاق 12 بحسب هذه الآية هي تُشير بوضوح إلى أن هنالك سبعة أراضي كما هو الحال مع السماوات السبعة ، فإذا كانت السماوات تحتوي كل واحدة منها على عالمها الخاص بها ، في المقابل لا بد أن تحتوي كل أرض على عالمها الخاص بها ايضاً ، ومثل ما أن السماوات هي تحت بعضها البعض ابتداءاً من السماء السابعة العلوية ، كذلك الأراضي السبعة هي تحت بعضها البعض ابتداءاً من عالمنا على سطح الأرض ، في الواقع لا يزال أنصار الأرض المجوفة يؤمنون بها بحماس بالغ ، ولديهم خُطط تجري على قدم وساق للقيام ببعثات إلى القطبين الشمالي والجنوبي لمعرفة الحقيقة ولو لمرة واحدة وإلى الأبد .
تحويل الاكواد الاكوادتحويل ط§ظ„ط§ط¨طھط³ط§ظ…ط§طھط¥ط®ظپط§ط،